لا تتسرعوا في إعطاء القرار في القضايا الهامة مثل الدين والعقيدة. ولا تتوقفوا عن القراءة والمساءلة وتوجيه الأسئلة والبحث والاستقصاء. ولنقرأ التكوين والتنزيل، ولا نفصل أحدهما عن الآخر. اقرأوا دون فصل بين الغرب والشرق، وبين الجديد والقديم. ولا تؤسسوا عقيدتكم على الأشخاص. فالحقيقة ليست حكراً على أحد، والحقائق الباقية لا يمكن تأسيسها على الشخصيات الفانية، وإنما يعرف الرجال بالحق، ولا يعرف الحق بالرجال.
#دمحمد_غورماز_بالعربية
#معهد_التفكر_الإسلامي
ابحث
أضف تعليقاً