عندما ننظر إلى الوحي الإلهي تكوينا وتنزيلاً، من منظور الكمال والتكامل، وعندما نقرأ الإنسان والوحي والمخلوقاتِ من زاوية الكلية والتكامل فإننا سنرى أن ما يحل بنا من مصائب ليست مجرد آفات بل هي آيات، وأن ما يجب علينا هو أن نقرأ هذه الآيات من منظور العبرة والاعتبار، وألا نأخذ الدروس منها وفق الألفاظ والعبارات فحسب. و نرى أيضاً أن على كل من لا يفقه في الكون والكائنات وعلوم الفيزياء وغيرها ألا يتجرأ على تقديم قراءات ميتافيزقية غيبية عن هذه الزلازل.
#دمحمد_غورماز_بالعربية
#معهد_التفكر_الإسلامي
ابحث
أضف تعليقاً